12 يونيو 2016
المصدر:البيان
مروة فؤاد يسكنها الرسم منذ نعومة أظافرها، وتقضي ساعات طويلة في الرسم والتلوين باستمتاع وشغف، كما اعتادت الحرص على ممارسة الرسم في المنزل بزاويتها الهادئة، ذلك إلى أن أصبح هذا العالم الإبداعي بالنسبة لها.
مروة كانت قد شاركت في العديد من المعارض الفنية، كما أن رسمتيها بالفيمتو والسكر حازتا على إعجاب الكثير من المتابعين لها في شبكات التواصل الاجتماعي، وخصوصاً في الشهر الفضيل، لارتباط موضوع رسمتها بعادات وطقوس هذا الشهر الفضيل وبأجوائه ولياليه وجلساته.
إلى جانب مواقع التواصل الاجتماعي، تحصل رسومات مروة على تفاعل كبير من المتابعين على «تويتر والانستغرام وسناب شات». وهي تركز في الغالب على رسم البورتريهات، وتميل لرسم المباني المعمارية.. وتبدع في الفن التجريدي، وفي بعض الأحيان تخرج عن المألوف لترسم بمواد مختلفة لتحافظ على متعة المشاهد والمتابع.
المصدر:البيان
مروة فؤاد يسكنها الرسم منذ نعومة أظافرها، وتقضي ساعات طويلة في الرسم والتلوين باستمتاع وشغف، كما اعتادت الحرص على ممارسة الرسم في المنزل بزاويتها الهادئة، ذلك إلى أن أصبح هذا العالم الإبداعي بالنسبة لها.
مروة كانت قد شاركت في العديد من المعارض الفنية، كما أن رسمتيها بالفيمتو والسكر حازتا على إعجاب الكثير من المتابعين لها في شبكات التواصل الاجتماعي، وخصوصاً في الشهر الفضيل، لارتباط موضوع رسمتها بعادات وطقوس هذا الشهر الفضيل وبأجوائه ولياليه وجلساته.
إلى جانب مواقع التواصل الاجتماعي، تحصل رسومات مروة على تفاعل كبير من المتابعين على «تويتر والانستغرام وسناب شات». وهي تركز في الغالب على رسم البورتريهات، وتميل لرسم المباني المعمارية.. وتبدع في الفن التجريدي، وفي بعض الأحيان تخرج عن المألوف لترسم بمواد مختلفة لتحافظ على متعة المشاهد والمتابع.